لا غرابة ولا استغراب في اطلاق مصطلح ذباب العدوان الإلكتروني، على مجموعة تمتهن أساليب أقل ما نقول عليها إنها من القاذورات الانسانية، أعتذر من هذا اللفظ ولكن لن أجد أفضل منه يطابق فعلهم، لو أخذنا فقط نماذج بسيطة، نجدها من شرور الأعمال، كونهم مجموعة يستخدمون التعويذات الشيطانية الإلكتروني بكل احترافية.فهم لديهم الوسائل والطرق في نصب الشباك بالضحية، من خلال التحول السريع من الذباب العدواني، الي فراشات جميله، ذو ألوان خلابة تنشر ترددات المكر وال
221 زيارة
0 تعليقات
221 زيارة