حارب الجندي للنهاية دون استسلام ومع كل حصار كان اشتباك يناديه الموت في كل مرة فمهما صعبت الحركة في نقطة الاحداثية تجده مغامر في داخل الاقليم و حدوده حتى بدون فريق تقوية كانوا يستميتون في المعركة برغم الاشتباكات المستمرة إلا انه عندما يتصل هاتفيا أسمع صوت الرصاص المدوي هامسا في أذني قائلا : أحبك إلى اخر انفاسي رغم أنه يعيش لحظات صعبة اشبه بالكابوس وفي كل كبوة يستجمع وفريقه " السيف " انفسهم لا وقت للراحة قبل تنظيف المكان حتى مركز العمليات يرا
24 زيارة
0 تعليقات
24 زيارة